×
Loading...

الدين والبناء الاجتماعى - نبيل محمد توفيق السمالوطي by books4all.net

Book Information

Titleالدين والبناء الاجتماعى - نبيل محمد توفيق السمالوطي
Creatorbooks4all.net
PPI300
Pages174
LanguageArabic
Mediatypetexts
Collectionbooksbylanguage_arabic, booksbylanguage
Uploadermallouli
Identifieraddin_w_albinaa_alijtimai
Telegram icon Share on Telegram
Download Now

Description

الدين والبناء الاجتماعى - نبيل محمد توفيق السمالوطي الناشر: دار الشروق - جدة الطبعة: 1981 الجزء الأول (174 صفحة): التحليل البنائي الوظيفي في مجال العلوم الاجتماعية الجزء الثاني (162 صفحة): التحليل البنائي الوظيفي في مجال العلوم الاجتماعية تحتل الدراسات الدينية أهمية كبرى في علم الاجتماع الذي يستعين في دراسته للظواهر الدينية ـ من حيث تاريخها ومضامينها ووظائفها ـ بعلوم الأديان والأديان المقارنة والإنسان والتاريخ والآثار والكتب والسماوية المنزلة ومختلف العلوم الدينية كالتفسير والحديث والفقه.. هذا إلى جانب ما يقوم به به علم الاجتماع من دراسات ميدانية مركزة ومقارنة من أجل دراسة النظام الديني داخل المجتمعات المعاصرة ـ سواء تلك التي تعتنق أديانا سماوية أو المجتمعات الوثنية التي تمثل نسبة كبيرة من مجتمعات العالم المعاصر. وقد كشفت مختلف الدراسات التاريخية والحقلية المعاصرة أن الدين لصيق الصلة بالإنسان حيثما وجد وأينما وجد، فلم يثتب وجود مجتمع بلا دين.. ويعد الدين أحد الضرورات الاجتماعية، فهو ضرورة تنظيمية وضرورة من ضرورات الضبط الاجتماعي وتنظيم العلاقات الاجتماعية، هذا إلى جانب أنه ضرورة تربوية ونفسية يرتبط بباطن الإنسان وفطرته وواقعه الداخلي وعواطفه ووجداناته... ويحاول المؤلف في هذا الكتاب فحص الظاهرة الدينية فحصا موضوعيا ومناقشتها في ضوء حقائق الدين الإسلامي. وقد ركز على دراسة الاتجاه البنائي الوظيفي في دراسة الدين لأنه الأكثر شيوعا في الفكر السوسيولوجي المعاصر مبينا ما له وما عليه. ويهتم الجزء الأول من الكتاب بتحليل الاتجاه البنائي الوظيفي في علم الاجتماع في الفصل الأول، ثم تبيين أصول هذا الاتجاه في الفكر الأنثروبولوجي في الفصل الثاني، ويعالج في الفصل الثالث قضية الدراسة السوسيولوجية للنظم الاجتماعية. في الجزء الثاني، اهتم الكاتب بدراسة التفسير العلمي للنظام العقدي والشعور الديني في الفصل الأول، ثم أوضح أهم المدارس والنظريات السوسيولوجية حول تفسير ظهور النظام الديني والشعور الديني عند الإنسان في الفصل الثاني، وخصص الفصل الأخير لأهم الاتجاهات السوسيولوجية المعاصرة في مجال دراسة الظواهر الدينية.