×
Loading...

الصحافة الصهيونية فى مصر.. دراسة تحليلية 1896 1954 - عواطف عبد الرحمن by Maktbah

Book Information

Titleالصحافة الصهيونية فى مصر.. دراسة تحليلية 1896 1954 - عواطف عبد الرحمن
CreatorMaktbah
PPI200
Languageara
Mediatypetexts
Subjectالصحافة الصهيونية فى مصر.. دراسة تحليلية 1896 1954 - عواطف عبد الرحمن
Collectionbooksbylanguage_arabic, booksbylanguage
Uploaderkazax1
Identifier1896-1954
Telegram icon Share on Telegram
Download Now

Description

الصحافة الصهيونية فى مصر دراسة تحليلية 1896-1954   تاليف : عواطف عبد الرحمن الناشر : مكتبة جزيرة الورد - القاهرة الطبعة الثالثة : 2010م   يتناول هذا الكتاب الجهود الدعائية والسياسية التي بذلتها الحركة الصهيونية من أجل إبعاد مصر عن الصراع العربي الصهيوني إدراكًا منها للوزن التاريخي والسياسي والحضاري الذي تشغله مصر في المنطقة العربية...   وحرصت الحركة الصهيونية على تجنيد الغالبية العظمى من اليهود المصريين لخدمة أغراضها الدعائية.. وكانت الصحف إحدى الدعامات الرئيسية لتحقيق الأهداف الصهيونية، خصوصًا في المرحلة الل يتناول هذا الكتاب الجهود الدعائية والسياسية التي بذلتها الحركة الصهيونية من أجل إبعاد مصر عن الصراع العربي الصهيوني إدراكًا منها للوزن التاريخي والسياسي والحضاري الذي تشغله مصر في المنطقة العربية...   وحرصت الحركة الصهيونية على تجنيد الغالبية العظمى من اليهود المصريين لخدمة أغراضها الدعائية.. وكانت الصحف إحدى الدعامات الرئيسية لتحقيق الأهداف الصهيونية، خصوصًا في المرحلة اللاحقة لصدور وعد بلفور وحتى قيام دولة إسرائيل عام 1948.   ويكشف هذا الكتاب كيف حاولت القوى الصهيونية استمالة القوى السياسية المصرية. كما حاولت استقطاب المثقفين المصريين وكسبهم إلى جانبها وذلك بإصدار صحف مشتركة والتسلل داخل الصحف المصرية أو الضغط على الصحافة الوطنية التي تنبهت إلى الخطر الصهيوني منذ وقت مبكر..   ولكن العقل المصري، والثقافة المصرية اسقطا من حسابهما كل النشاطات والدعايات الصهيونية المضللة .. بل أصبحت مصر العربية دعامة المواجهة الصلبة للصهيونية.                                                   عواطف عبد الرحمن : (1939 -) هي ابنة قرية الزرابي بمركز أبو تيج بمحافظة أسيوط، تعلمت بالقرية وحصلت على المركز الأول على مستوي الجمهورية في التعليم الابتدائي ثم انتقلت للتعليم الإعدادي بمحافظة أسيوط فحصلت على المركز الأول على مستوي الجمهورية، وأنتقلت للتعليم الثانوي بالقاهرة لعدم توافره بالصعيد آنذاك فحصلت على المركز الأول على مستوى القاهرة. وقد كان والدها يشغل منصب عمدة القرية،